أيوب أغ شمد شعرت بالعجب والدهشة

شعرت بالعجب والدهشة عندما تابعت التعليقات علي صور الوفد الازوادي ،،،، وسبب عجبي وعلة دهشتي استنكار البعض وجود السيد فتحي اغ خليفة بجانب الازواديين و!!!،،،، كانه شارون او اسحاق رابيين !!! ،،، اولا ليس من جلس الوفد معه تلون بلونه وشرئب بفكره ، ثانيا السيد فتحي اغ خليفة متعاطف وداعم لقضية ازواد التي قل مناصروها وقد تجشم مشاق السفر وترك اشغاله لرؤية الوفد وسماعهم بعيدا عن ما يقوله الاعلام عن ازواد ،،،،، ثالثا إذا كان منطق البعض إياكم ان تتعاملوا مع الاماذيغ والكفار من باب اولي والعرب في سياستهم العامة يعتبر طلب دعمهم اشد استحالة من دعمهم لإسرائيل ، فالإسرائيل تحظي بالإعتراف من بعضهم !!!! والافارقة لن يدعموا خصمهم بطبيعة الحال ، ياتري من بقي يمكن التعامل معه ولا يعتبر الجلوس بجانبه خيانة لتاريخ أزواد ؟ نعم بقي عالم الملائكة !! ءأخيرا ينبغي ان نتعامل مع البشر في نقطة التلاقي التي يشترك فيها جميع البشر ،فعندما نسمع قمع
او ظلم يشترك الجميع في كره ونبذ هذه الامور