الاكواس تحشد قواتها ” لشن حرب على دولة وليدة

بذل دول الإيكواس كل مساعيها وتحشد كل قواها وقواتها لشن حرب على دولة وليدة وتبرهن للمجتمع الدولي عنصريتها ضد البيض بل وتتحدى بأنها ساتدخل عنوة بالموافقة الدولي أو بدونه ونصرت شقيقتهم دولة مالي غير مباليه بأنتأج حمقها ومايترتب عليه من عواقب وخيمة قتل الأبرياء العزل وهتك الإعراض بلا وجه حق والفساد في البلاد وتشريد شعب بأكملة إن أقدم لاسمح الله في تنفيذ مخططه
وعدوانه العنصري ضد جمهورية وليدة أعلنت إستقلالها التام وإحترامها لقوانين ومواثيق المجتمع ودول الجوار بينما تقف جمهورية أزواد في أعنف مواجهه في تاريخ تزداد المخاوف وتسود مع ترد الحال الذي يزداد يوم بعد يوم الكل يرفض التدخل والشعب الأعزل هو الضحيه لا احد يحس أو يشعر او يتهم أو بحجم مايعانيه ويقاسيه الشعب الأزوادي والذي يصارع يقارع أعنف تحديات المعيشه والحياة لاا لمجتمع الدولي ينصفه ويسارع لتقديم حل عاجل أو إغاثه عاجله للمواجهة كارثه إنسانيه والإيكواس يهدد ويحشد جنوده غير مبالي من مغبة حمقه إن أقدم على التعدي ودخول أرض أزواد القاعدة تحاول فرض هيمنتها على أرض أزواد وضيق الخناق على الشعب الجزائر تحشد جنودها على الحدود مع ازواد ولاندري بماذا تفكر فيه وهدفها من ذالك والعالم يشاهد ويتفرج ولا يتحرك ساكنا وتبقى الحركة واقفه شامخه وشعبها وحيدة أمام كل هذه التحديات و المواجهه العنصريه من مجموعة الإيكواس والحاله الانسانيه أو الكارثه التي يعيشها البلاد والحركات الجهاديه تضيق الخناق بكل قوة تحاول سرقت جهود شعب ضحى نصف قرن في سبيل نيل حريته وإستقرار وضعه في الإستقلال والعيش في أمن وأمان والنهوض بأرضه ماذا عسانا أن نقول هل يتفق العالم ضد حقنا المشروع ويسعى ويشارك في إبادتنا عن بكرة أبينا طالما أن المجموعه تسعى بكل قوة الحصول على الموافقه و الضؤ الأخضر للتدخل وإستعادة دوله مستقله ونهب حريتها وإستقلالها في وضح النهار وقتل وتشريد شعبها هل يضمن المجتمع الدولي سلامة الأبرياء العذل إن وافق على التدخل هل يضمن المجتمع الدولي حفظ الممتلاكات الخاصة والعامة من جنود جياع تأكل الأخضر واليابس ونفوس مشحونه بكامل العنصريه العرقيه لاتعرف ولاتفرق بين الحلال والحرام هل تنتهك حرماتنا وأعراضنا بمباركة دوليه أين الأنسانيه والعدل والإنصاف أين الحلول السلميه التي تحفظ حقن الدماء من نصف قرن وازاد يطالب ويطالب بحقوقه المشروعة في التنمية ولم تدخل أي قوة لتقديم حل يرضي الطرفين والأن بعد ماقمنا ووفقنا ولله الحمد في تحرير أراضينا وأعلن إستقلالنا التام يجحدنا العالم أو يتنكر لنا ويقف ضد رغبتنا وقمع إرداتنا هل يعطي الضؤ الأخضر للمجموعة الإيكواس العنصريه ويشارك في جرم إبادتنا ورغم كل هذا سانبقى في صمود ونقاتل وندافع عن أرضنا وعزتنا وكرامتنا لأ خر رجل أو إمرأة أو شيخا كبير وطفلا صغير بكل ما أوتينا من قوة وشجاعة وبساله لا نهاب الكوارث ولا الحركات الجهاديه ولا مجموعة دول الإيكواس حتى وإن ضاق بنا الحال من كل الجوانب وحصرنا بين الجوع والعطش الرصاص والمدافع والصواريج وجحدنا أو تنكر لنا العالم نحن في صمود كما كنا منذو نصف قرن عاشت جمهورية أزواد حرة أبيه وعاش شعبها المخلص والوفي وقوة إرادته المستمده من قوة إيمانه بالله وحده سبحانه وتعالى مهما ضاق بنا الحال أملنا في الله وحده ثم في عدل وإنصاف المجتمع الدولي
احمد ناصر السوقي