الحركة الوطنية لتحرير آزواد تدين قتل الدبلوماسي الجزائري وتقدم العزاء لذويه

إن الحركة الوطنية لتحرير أزواد تدين إقدام ما يسمى بـ جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا” على قتل أحد الدبلوماسيين الجزائريين الذين سبق وأن اختطفتهم الجماعة في غاوا، وتعتبره عملا إرهابيا لا يمت بالدين الإسلامي بصلة، وهو ما يعتبر إن ثبتت صحته اعتداء على دولة جارة وشقيقة للشعب الأزوادي.كما تجدد الحركة رفضها الشديد لعمل هذه الجماعة على جعل أزواد ساحة لأعمالها الإجرامية من
القتل والخطف.والحركة الوطنية لتحرير أزواد تقدم بأحر تعازيها للشعب الجزائري وحكومته، وتدعو لأهل القتيل بالصبر والسلوان.
المسؤول الإعلامي
موسى أغ السعيد