الرئيس بلال أق الشريف في مهام بناء الدولة من الخارج

حاولت الأجندة المخفيه الظاهر للعيان والتي تحتل اليوم أرض أزواد حاولت بكل إمكانياتها وقدراتها وقواتها إغتيال فرحة الشعب ونجحت في إعتصاب أرضه وإستحلاله ولاكنها فشلت فشل ذريع من إحتلال أفئدت ومشاعر الشعب الذي لا حول ولاقوة له إلا بالله وحاولت الجماعات المسلحه المتطرف من إقصاء جيش والقوات المسلحه لدولة أزواد بعد الخساير الفادحه في صفوف تلك الجماعات صاحبة القوة والسلطة على الأرض بفضل الدعم الذي تتلقاه من دول كبيرة وحاولت نهي ونفي جيش دولة أزواد من الوجود حتى لا تقوم له قائمة بينما تعامل القادة في الدولة الموقف بكل حكمة ونظرة بعيدة أعلنو الإنسحاب من ليرى بكل هدؤ وعقلانية حفاظا على سلامة وأرواح الأبرياء العزل
الشعب الذي تقاتل وتضحي من أجله هاهي تضحي من أجل سلامتة وحفظ ممتلكاته الخاصة والعامة تحملت النقد الأذع وتشويه السمعة وغضب من لايعترف من الشعب إلا بلغة السلاح والقوة ولا ينظر الى الأمور من خلال زوايا أخرى لذا القادة بكل بساطة بدلو خطة التحرير والمواجهات العسكريه في حدود إمكانياتهم وقدراتهم المتواضعة الى خطة بناء الدولة من الخارج من خلال العمل السياسي وكسب تأييد الدول بعد شرح القضية لهم وتقديم الدعم والمساندة حاليا ثم الإعتراف الدولي وهي المرحله التي نشهدها اليوم رئيس الدوله حفظه الله لايخفى له جفن والوفد المرافق لفخامته في جولته حول دول العالم والتي بدأها من وبركنا الى فرنسا نيجيريا تشاد ويستقبل في كل دولة إستقبال رئيس دولة وليس الحركة ولله الحمد حفظه الله ورعاه وسدد خطاه وكذالك باقي أعضاء المجلس يبذلون جهود كبيره في جولاتهم حول دول العالم ليس علينا سوى الدعاء والإنتظار حتى تكتمل خيوط القضيه وتثمر جهود القادة بنجاح وتتوج بالنصر والإعتراف
احمد ناصر السوقي