حاما أغ سيد أحمد الناطق باسم الحركة الوطنية لتحرير أزود الحركةالوطنية

حاما أغ سيد أحمد الناطق باسم الحركة الوطنية لتحرير أزود الحركةالوطنية

يقول ان الحركة الوطنية لتحرير ازواد طالبت بااتفاواض مع باماكو في أكثر من مرة وكنت في نوفمبر الماضي حاضرا في مقابلة مع مسؤولين وحذرناهم وقتها من مغبة إهمال الوضع في مالي. ولكنهم لم يكونوا متوقعين الخطر المحدق، رغم تأكيدنا لهم بأن الوضع أخطر مما يتصورون وأن التفاوض مع الطوارق سيمكنهم من تحضير أرضية الانتخابات، ولكن الرئيس وحاشيته رفضوا مطلبنا ومن ثمة تأججت المواجهة بين الجيش والطوارق وتأزم الوضع في الشمال. وعليه الانقلاب العسكري لم يكن مفاجأة، لأننا نعلم جيدا الوضع في الداخل وحتى على مستوى علاقات مالي السيئة  بالخارج.

تعليقات (0)
إغلاق